U3F1ZWV6ZTI1MjM1NTEwMzY5NDc0X0ZyZWUxNTkyMDc0MjA3NzI5MA==

كلنا خديجه..اخر مستجدات حملة التضامن مع الطفل اليمنيه خديجه

كلنا خديجه..اخر مستجدات حمله التضامن مع الطفله اليمنيه خديجه.


على الرغم من مرور اكثر من ثلاثه اسابيع من حادثة اختفاء الطفله
اليمنيه خديجه الا ان القضيه  انفتحت مره اخرى في حملة تضامن كبيره جدا دشنها ناشطون يمنيون على مواقع التواصل الاجتماعي تضامنا مع الطفله خديجه والتي تبلغ من العمر 13عاما.
تحت هاشتاغ سموه ''كلنا خديجه''
تظمن هاذا الهاشتاغ الدعوه الى إعادة فتح ملف القضيه .
بعد ان تعبت الطفله خديجه وانها مازالت تتلقى العلاج في احد المستشفيات بمصر ..
وذلك بسبب تعرضها لعملية اغتصاب جماعي من مجموعة شباب
بمصر.
وقد اتهمو السفاره اليمنيه في القاهره بالتستر على القضيه
ومحاولة انهائها دون اخذ حق الطفله خديجه...
وتداول الناشطون مقاطع فيديو وصور
للطفله خديجه واخرى وهي مستلقيه على سرير باحد المستشفيات،

والصادم في الموضوع هو أن السفارة اليمنية في مصر تحاول إغلاق الحادثة لـ أسباب غير معروفة، وكانوا قد أطلقوا تصريح ينفون فيه تعرض الفتاة للإغتصاب وقيل أنهم يحاولون الضغط على عائلة الفتاة بهدف إنكار تهمة الإغتصاب.


وكما هوموضح الا ان بعض الفيديوهات تبين انها مفبركه
وجرى التلاعب بصوت خديجه لكي تبقى القضيه غامظه ومعقده...




وكما اكدت بعض المصادر الاعلاميه عبر وسائل التواصل
الاجتماعي ان ماحصل للطفلع خديجه ليس له اساس من الصحه.
وانها كلها اكاذيب ولم يتم اغتصابها او الاعتداء عليها.


وقد اكد هاذاالخبر الدكتور اليمني
التي تم فصها عن طريق هاذاالدكتور وقد اكد انها بحاله جيده ولم يتم الاعتداء عليها او اغتصابها
وقد اكد ان كل مايتم بثه عبر التواصل الاجتماعي ماهو الا فبركه
اعلاميه كبيره  لمحاولة عمل ضجه كبير في الوسط الاعلامي...



ولكن التسالات دايما هل حقا هاذه فبركه اعلاميه ام تضليل
للحقيقه واخفاء ماحدث بالفعل ..
للتستر على من قامو بهاذاالعمل الشنيع..


ونذكر كذالك تدخل قيادات عليا في الجمهوريه المصريه في
قضية الطفله خديجه
وقد قالت  تقارير اليوم بان رئاسة الحكومه اليمنيه تدخلت في قضية الاعتداء على الطفله خديجه اليمنيه بالعاصمه المصريه
القاهره...


وقالت المصادر، ان رئيس الوزراء د. معين عبد الملك وجه بتشكيل لجنة لمتابعة القضية وصرف مبلغ عشرة ألف دولار لدعم الطفلة وقضيتها في مصر. 


تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

الاسمبريد إلكترونيرسالة

بحث هذه المدونة الإلكترونية